الابتزاز العاطفي Fundamentals Explained
الابتزاز العاطفي Fundamentals Explained
Blog Article
بعض الأفراد يستخدمون الابتزاز العاطفي كأداة لتحقيق أهدافهم الشخصية. سواء كان ذلك للحصول على امتيازات، أو مكاسب مادية، أو تلبية رغباتهم الشخصية، يعتبر الابتزاز وسيلة للتأثير على الآخرين لتحقيق هذه المكاسب
النقد المستمر: استخدام النقد والانتقادات المتكررة بشأن الشخص أو القرارات التي يتخذها حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.
قيام المبتز بالتضامن مع شخص آخر ذي سلطة وذلك من أجل جعل الشخص الضحية يشعر بالخوف.
يعتمد هنا المُبتز على أسلوب الإغراء، حيث يُغري الضحية بالكثير من الأشياء الجميلة في سبيل قيامها بما يريد؛ كأن تقول الأم لابنها: "ادرس جيداً؛ وسأهديك هدية مميزة، ونذهب في نزهة رائعة".
إذا لم تستجب للضغط، فسيدخل المُبتز في المرحلة التالية، وهي التهديدات المباشرة أو غير المباشرة.
يجب ألا يستسلم الشخص للمواقف التي يقوم بها الآخرون ، ولا يعصي الأفعال.
المعاقبون، حيث يقوم الشخص الذي يستخدم هذا الأسلوب بما يريد ثم يخبرك بنتيجة ذلك إذا لم تقم بالامتثال.
فيتبنى المرء ما لا يقتنع به، أو يُقدم على ما لا يرغب لمجرد أن أحدهم رأى مشاعره جلية وقرر أن يستغلها.
ستكون دائما على دراية بأهم الاستراتيجيات التي يمكنك اتباعها للتعامل مع الناس وتعلم الطرق المختلفة للتفاوض لحماية نفسك من تخويف الناس .
الامتثال: حيث إن الشخص يقوم بالاستسلام لكونها نور الامارات المرحلة النهائية.
وختامًا يتضح من تعريف الابتزاز العاطفي أنه كفيل بأن يفسد حياة المرء، ويجعله أسيرًا لمشاعر الضغط والخوف والذنب والرفض، لذا يقع على عاتقك مسئولية حماية نفسك من تلك الألاعيب التي ربما تفسد حياتك، سواء بتثقيف النفس أو باللجوء إلى متخصصين يساعدونك على التخلص من عبء التلاعب والابتزاز.
المعاقب لنفسه: هناك بعض المبتزين الذين يتوعدون بإيذاء أنفسهم في حالة عدم قيام الضحية بالأمر المطلوب منهم.
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال مهارات النجاح > التطوير الشخصي الابتزاز العاطفي: علاماته، وأشكاله، وكيفية مواجهته الابتزاز العاطفي
يميل الشخص المُبتَز إلى عدم تحمُّل المسؤولية، فتجده يُسقِط أيَّ أمرٍ سلبيٍّ يعترض طريقه على الشخص الآخر؛ ممَّا يُشعِر الآخر (الضحية) بالذنب وتأنيب الضمير.